أكد باول على أهمية سوق العمل، كما أشار عضو لجنة التصويت في بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس موسيلام إلى أنه سيعتمد على بيانات الوظائف غير الزراعية لشهر سبتمبر ومعدل البطالة لتحديد اتجاه معدل الفائدة، مما أدى إلى لعبة دقيقة بين توقعات خفض الفائدة والركود. إذا تم اعتبار خفض الفائدة كمعلومات مفضلة، فقد يعيد السوق الانطلاق؛ وإذا هيمنت المخاوف من الركود، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من الهبوط.
من ناحية البيانات، فإن انخفاض معدل التداول في عطلة نهاية الأسبوع يُعتبر طبيعيًا، حيث يتوازن المتداولون قصيرو الأجل في عمليات الشراء والبيع، 112,000
شاهد النسخة الأصلية